[ريان الوابلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ

بَلْسَمّة طِفْلَة .. وَصَفَاءُ نَفَسُهـا / النّرْجِسُ..
نَبَرَاتِ رِئَة تَتَنَفَسُ .. بـِ جَمَالَ بَحْرِ الْمُفْرَدَة .. فـَ تَتَوَرَّدُ بـِ الإبْدَاع / يـَا رَيانْ الْوَابلِيْ ..
تَحِيَة تَرْشِّفَهُ شَّفَتي لِـ مَحِبْرَتِكَـ ..

زفيرها اشبه بثوب اخاطه ملك قبل الرحيل
لبسته
كان رداء يتمتم بالشفافية العالية
ولكن تربص به الكفن
فرحلت الآن في غضون يوم مجهول كظل لايعقبه أحد

حضورك ارتشفته كثيرا
وكان له لذة العمق والغرق

تقديري لك