قديما ً كنت أؤمن بجدّيّة أن يكون الفرد واجهة.. فكرة .. أو مبدأ .....
مهما كانت تلك الفكرة مجنونة ....
مثاليّة أن نكون لها عنوان يؤشّر لموقعها الصّحيح !!
فيما بعد أعتبرتُ ما أنا عليه مثاليّة أسمى وأعلى من سابقتها .... حتّى لو لم يصل
لذاك العنوان عميل واحد ...
دمعة في زايد