معدل تقييم المستوى: 19
تظلّ أعذب مشاكِله إذْ يحزن. فما بالك عندما يكون حزيناً بينَ سبّابتك وإبهامك؟ سنقولُ لهُ جميعاً زِدنا حروفاً. زدنا سرداً. زدنا جمالا.. وإنّا لكُوننّ - لصاحبكَ - دوماً قُرّاءٌ يتلونكَ بِلا إهمالا! لكَ الشّكر لما أمتعنا بهِ يراعك.. تقديري، واحترامي.