ـ يادفتري وآكبر بلواك فيني ..
رغم بساطتها إلا أني أحبها كثيراً
هي أيضاً كتبت في العصر الذهبي للقلب
أعني قبل تحاوز خط العشرين
لم أحفظها فـ أوراقي كما حياتي مشتته ولا تكاد تجد لها بقيه إلا من خلال ومضات تضئ أحياناً في ذاكره تحمل من الثقوب ماهو كفيل بتشتت الضوء أيضاً .
أحس أني مدين لـ GOOGLE فـ هو يستطيع لملمتي من كل كيلو بايت وطأته , هو بالنسبه لي ذاكره لاتخون .
يادفتري وآكبر بلواك فيني
وآكبر همّك من تباريح راعيك
يادفتري حزنك جريمة يديني
أنا كتبت الحزن يا دفتري فيك
هذا ما أستطعت إستعادته من ذاكره تالفه إلا من القليل .
ربما لا يعني البعض ما أكتب أو يراه عبث لا يستحق القراءه
ولكنه يعنيني لهذا أنا أدوّنه لـ يحتفظ به GOOGLE متى إردت العوده بالذاكره للوراء .