اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.عبدالله الملحم
لا أعلم إلا متى يتعمد هذا الرجل ... إرهاقِي ..
لا أعلم أ أقرأ الردود أم النص .. أم حتى أنني تمنيت لو كُنت من مواليد 17-4
أيها الجمال و يزيد ... سحابات المطر التي تقطر منك
يجب أن يُستمطر بها في كل ساحة تود أن تخُط بُحُورها إلى العالي من الشعر
س يقتات الكثير و ربما الكل من أرغفتك
التي لا يُمل من درجة إحمِراراها .. فــ في كل مرة أقرأ .. أضع ت\نفسي في قفص إتهام
لماذا أنا هُنا لــ وقت طويل .. بِـــ حق مُرْهِق حد الــ [ لا شبع ] ســ يستمر الجوع الشعري في نفسي ما دُمت تكتب ..
شُكراً بِــ حجم حرفك و فكرك .. مع باقة ورد بيضاء .. تقْدِيري ..
|
\
الملهم.. عبدالله الملحم
أيها المهندس الفنان، يبدو أن الكتابة بحاجة إلى محرض حقيقي يستفز شعراتها من أعماق دماغ الذات، ولا تأتي الكتابة عادة بمحض رد فعل عابر أو قشري، وإن جاءت كتابتي إليك بلون متجاوز أو جاءت بصبغة اللا مألوف من وجهة نظرك؛ فذلك يعني أنك محرض حقيقي لارتكاب الجمال، ويعني ـ من جهةٍ أولى بأن ـ عبدالله الملحم كائن من صدق، وجب أن نتعامل معه بكل روحٍ إنسانية قدر استطاعتنا، وعلى قدر درجة امتلاكنا لهذه الروح.
:
لك عبق الروح أيها المهندس الملهم.
/