الظل هنا الفيّ ؟
أزمتها لم تكن قدريّة , وما اللائمة
على الأول .. ولا الآخِر .
الوقفة منهكة ..
الانتظار , السلبيّة .. الخطوة المحسوبة ألف مرّه
كِنّها عشبة طريّة تخشّبت بالشمس لوقت طوييييل
وقاسٍ , تيبّست حتى صار كسرها هيّن .
لأجل هذا أعجبني " ظلّ مقطوع "
كان هوَ الوهم الذي نسجته حول
رجل غرفة الانتظار ..
كان الفيّة بين سنوات شمسٍ حارقة
لا تنقطع .
لك الورد والظلّ الحنيّن ( :