كأسلوب للخلاص ،، نلوذ أحيانا إلى أحضان الحزن ،،
ندفن القلق والظنون وعذابات الأيام ،، ونحلم بالبعث كما أول مرة ،،
وقد بات الغناء ضجيجا لا معنى له وتفتحت أبواب الألم ،،
إن السعادة مغرية بالتفكير في الموت ،،
ولكن الشقاء هو الذي يحرض على نشدان الحياة ،،
فهكذا تعلمنا كيف تزرع الأمل ،،
لنقول أن ضمير الإنسان يجب أن يكون مقدس بكل طريق للأمان ،،
آنا كارينين ،،،
أتمنى أن لا يكون الوأد إلا لما هو شاحب كفأله ،،
دمت كما تحبين أختي الكريمة ،،
لك أعذب التحيات