أما ليلة العيد فيالها لها من ليلة ،ارتدي فستان العيد ليلة العيد عشرين مرة اويزيد والصندل ونسرق الحلوى
واذا ماستيقظنا بصعوبة يوم العيد حيث الاطفال يطرقون الباب بحثا عن حلوى وعيدية نمضي نحن الاطفال بدورنا الى البيت التالي منتظرين الثناء على ملابسنا والهدايا وكانت العوائل تجتمع صباح العيد لتناول الافطار في بيت كبيرهم ثم الأصغر فالأصغر حتى نهاية الثلاثة أيام
وكبـــــــــــــــــــــــــــــرنا فأصبح العيد مرا
ويهرب الناس من الناس بالنوم حتى ساعات متأخرة هربا من الآخرين
ومازلت كطفل انتظر حلوى وثياب جديدة وقطعة حلوى