هي لحظات وقد تكون دقائق وإن زادت لن تكون .. ساعات
ولكن ... شعور مريييييييير ذاك الذي يضطرك لأن تخسر أخر خمس دقائق نوم
وكأن العالم بكف وآخر خمس دقائق بكف آخر ...
أتعلم يا مشعل ....
في فترة من فترات عملي كنت أصْدق الموظّفين في حقيقة أحقيّة
الموظف لآخر خمس دقائق حضور ....
لهذا كنت أضطّر للحضور مبكّرة بعكس ذاك المبدأ في الأحقّيّة أتعلم لماذا ؟؟؟
لصدور كتاب بأحقّيّتي أنا فقط للحضور متأخرة خمس دقائق فقط .....
بعض الأحيان .. حين تحصل على ماتدافع عنه تجد نفسك تطبّق
مايخالفه لإنتفاء السبب .....
شكرا ً مشعل الحربي .... وهذه اللحظات العذبة الأخيرة ....!
دمعة في زايد