***
ياصُبح
لا أعلم السرّ في أني كلما قرأتك تبعثيني على فتح ذراعيّ بحجم هذا الجنون الذي أقرأه هنا
عفواً
قصدت الذي أسمعه هناك
!!!!
تبنين لنا خياماً من حلم وتصبغي ليالينا بالبروق
تستوحدين فكرة رشّ المجازفات بجوقة غرور وأنوثة وأعراس فتنة
أنتِ تتحلين بالهيمنة
هنيئاً لكِ