عبدالله العتيق
أهلاً وسهلاً بك
وتتشرف أبعاد بحضورك الوارف
أما بعد :
المثال خدم الفكرة , والفكرة خدمها تلك الجزئية البسيطة التي أدرت إليها الضوء
فأصبحت مشعة بوعي كبير , فقد أحسنت الصنع وأبدعت في البناء
فكأن حديثك قطوف دانية ونفع دائم .
تسللت إلى بستان وعيك وخرجت محملاً بما لذ وطاب
فوجب الشكر
على ما تقدم .