اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
.
.
.
.../ كَ قَبْيلة حُبٍ كَبَيرة
عاثت أنْفاسُها فِي الْهواء حتى لمْ يَبقى فَضاء الاّ وقمطوه بَين أذْرعتهم ../وَهادنوا على طَريقِ الآخرة ,
كُل شيءٍ هُنا .. مُرتَّب الْروح , لذيذُ الْنشوة ... / وَيُوزع الْحياة على كُل قلبٍ حيّ وَميّت ,
يَاصالح ,
.../ل طَالما سبَّحت بين أصَابعُك الْملائكة
وكُنت الأصل لكلِ صلاةٍ ثابتْة .../
.
.
.
|
وبتلك القبيلة ...
طقوس شغب / تعب تقلق أطراف أمانها ...!
حتى هاجر شيخ المعنى حدودها فحلّ الظلام لعنة ببيوت أهلها ....!
قد يهادنوا / يماطلوا / يقسِموا / فـــ ينقسموا إلى قبائل شتى أصغرهم معتوه والكبير أحمق ...!!
يــ عطر ...!!
قد توضأتُ بالضوء ذات قدر ...
وها أنتِ هنا تتساقطي كقطرات بياض من جبين الوقت ...!
وكأنكِ تصافحي بلغتك تلك الأرجوحة بطريقة كاتبة لا تتعثر ....!!
شكراً ولن تكفي ....
تحياتي