يبدو أني وصلتُ متأخراً قليلاً
لا أدري لماذا أُجبِر نفسي على المشاركة
ربما لأنفض الغبار الذي قد يكون فوق رأسي الآن
سامحك الله أيها السمي، ها أنا أنفض الغبار أمامك الآن، أرضيت ! : )
دعنا نكتب يا صاحبي، دعنا نمارس السرقة بربك أمتأكدٌ ما الحياة فيه بالتحديد.
أتظنها في الكتابة، إذن لماذا كان يسرق شكسبير.
أتراها في التفكير، ما بال آينشتاين إذن يقف على أكتاف العظماء!
سعد نحن لا نسرق نحن نعيد حياة غيرنا إلى الحياة و في المقابل
نحصل على بعض الحياة! دعنا و شأننا، و أقرأ ما شئت!
إن شئت أن تمضي حياتك في نقض غزلنا و تتبع الخيوط و إعادتها إلى
" ماركاتها" الحقيقية، فأفعل ذلك، و لكن أرجئهُ إلى أن نحصلَ على بعض حياة.
سامحك الله : )