ومازال البحث جاريا ً ....
وحتى ميعاد .... سنصالح أنفسنا .... على أن نصادقها ....!
فهي من سنجدها دائما ً .... تمارس معنا كل فنون الصدق ....
وهي من سيتبعنا حين يخذلنا الآخرون .... وحتما ً مهما رحلت ستعود .....!
أحمد الحربي ....
ستجدك َ ولن تجده ....
حينها ستعلم أنها هي فقط من يستحق أن تكون توأمك .... بلا منافس .....
نفسك نفسك ...!
شكرا ً لكل هذه التفاصيل .....
دمعة في زايد