كنت أنتظر أن تفاجئني بالقليل منك ... لأحد مساراتك ومنافذك الكثيرة ....
لم أكن اطمع بأكثر من قليلك ...!!
حتّى حينما تعلّمت كيف أنطقك .... خفت من نطق اسمك .... كي لا أخسرني بك َ ....
... حينها ظننت أنّني قد ملكت أكثر مما تخيلت ....
حتى ممارستك لتعليمي سحرك لم تخلع عنّي اسطورة حلمي ....
بأرض صغيرة ... على مشارف عقلك ..
كنتُ أراني كلّ شئ وأراك كلّ الاشياء ..... حجمك أكبر من كلّ الأشياء ...
دمعة في زايد