كان ،،، معلمي يخضعني لكمِّ من الأسئلة ليكسبني بعض خبرات ....
وكنت اخضِعُ جراثيم المختبر لبعض تجاربي .. لأتعلم ..
لم أعلم .. أنّني سأبدع في إجاباتي يوما ً معهم ...
ولم أعلم ... أنّني سأرتبكُ حينما أقف أمامكَ ....
فاسألني رغما ً عنّي ... وامتحن صبري معكَ ... لأمتهن الحياة بحب !
دمعة في زايد