معدل تقييم المستوى: 19
.. .. لم تَعد أقداح السماء تُثير فَتيات وجدي ،، فكلما دخل علي وجد حُباً ؟ أين ...لكي... هذا؟ مَللتُ التسكع بين أخيلة التساؤلات؟ أو ستبقى ؟ أم أن النُعاس هو المغفرة؟ اَلْتفاحة لم تَكن ذنب آدم لِيسقط .... بل وشوشة شَيطانك أشد عِظماً منها .. ..