جاء الإسلام مكرماً للمرأة في جميع الميادين ....
بل إنه جعل لها مكانة عالية لم تصل إليها أي عادات أو ديانات ...!
فلقد جعلها قرينة الرجل في العبادة " إن أكرمكم عند الله أتقاكم " فهذه إشارة واضحة تؤكد مكانتها في الجانب الديني ...!
وما نراه اليوم ...
إنما هي عودة لدهاليز الجاهلية الحمقى ...
عودة إلى أودية واد البنات " الحاويات " ونعرة لا أخلاقية ...!
ثقوب لا إنسانية بدأت تغزوا عقول البعض بهذا الزمن الداكن بأغلب أحداثه ...!
نسأل الله السلامة ...
تحياتي