معدل تقييم المستوى: 19
أشكر صباحي الذي منحني قوة أن الملم بعثرة الذكرة غلى متصفح موجك النثوي.. حاملا ربيع الإشتياق في غمرة الفؤاد.. وألوان قزحية. ذكرة تنعش ذاكرة النورس فيبحث عن وطن العشق في مدادك. كم أنت رائعة أيتها الشرقية.