اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري
وما تزال غدير ...
كالنهر الجاري بلغةٍ دافئة ...!
قرأت لها ذات وطن وقد كانت وما زالت تصنع من الصمت حكاية ...!!
أثركِ صادق ...
كالوشم بمعصم البياض ....
ما أسعد المفردة بك ...
ومبارك لآل أبعاد هطولكِ هنا ...
كوني بألف خير ...
تحياتي
|
..:..
أ / صالح الحريري
وَكَأنَّ بَقَايَا العِطْر لايَزَالُ عَالِقَاً
بِيَدكَ التِيْ كَانَتْ تُصَافِح مُنْذ ذَلِك العَهْد أثَرَاً لايَزُول ..!!
مَسَاؤكَ جَنَّة وحَبَائلُ وِدًّ لاتَنْقَطِعْ
...!