اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي الحربي
غَدير العمري
هِيَ : [ رِسالةٌ إليه ] : وأيُ رِساله ! ،
صُنِعَت مِنْ أجل إسترضاء الطُهر بـِ داخلك فـ تجلّت [ فَخامَه ْ ] ، كرامة صُدْفَه أتت بي إلى هُنا أستأذنك بـ إن أعود إلى صومعتي ياحنّاءْ
أوركيده
|
..:..
تِلكَ الرِّسَالَة كَانَتْ أعقَاب نُذِّر لأذنٍ وَاعِيَة
رَتَّلتُهَا بِتِلاوَاتٍ اسْتَوْطَنَتْهَا فُصْوِل السَّرَابْ
تُركِيّ ../
غَائِرَة النَبْض أحرُفُك تَسْتَكِيْن آلاءُ فَنَّك
مَرَابِضُ المِحرَابْ الآهِل بِك هُنَا وهُنَاك (:
وَووووو تَفَضَّلْ
...!