فَاسْكُنْ
اسْكُنْ
أيُّهَا الضِّرسْ المَضرُوْس فِيْ الحنَكِ المَغْرُوْسِ ، فِيْ اللَّحْمِ المَحْبُوْس بِقُدْرَّةِ الله المَلِك القدُّوْس ..
إبتسامة طولها وعَرضها يَصعُب وًصفها
لولا حَيائي وإستحيائي لكتبتُها هُنا .. أيتها الـ غدير ../
لا أعرف هَل أنا الوحيد الذي يَقرأ عَن كَثب
أم عَيني أصابها الرَمد .. ولكن هَل تَعلمين ..: دَعيني أسايرهم
حَتى لا أكون تِلك القَاعدة التي تَختَزِلها الشواذ .. وسوف أصفق لكِ
بِحرارة حَتى تُحمر كُفوفي مِن التصفيق ، ولو سألني أحدهم
ماسبب هذا التصفيق الحار ؟؟ أقول لَه ..: لا أعلم ولكن إبتسم مِثلي .. !!
.
.
هَل تَعلمين يا غدير ../
رُبما تَكون لهم رَحمه غَلاء قَلع الضروس _خاصة للفقراء_ مثلكِ يَعلم
بأن الموارد الغذائية أرتفعت بشكل جنوني ، وهذا الأمر يَجعلهم مضطرين
لأكل الخبز مَع الحليب "خميعه" عسى أن تكرهوا شيءً وهو خير لكم .
لا تَزالين بـِ ذاك النقاء الذي
عرفتكِ بِه .. جنائِن مِن الورد لكِ
خارج النص
في الفترة الأخيرة كان كثرت التفكير يؤرقني بشدة
لأصحابي الذين ألتقيت بِهم فجأة .. خاصة في ذَاك المقهى
الذي كَان يسحب قُلوبنا لهفة ومحبة .. ولكن شائت الأقدار
أن ننتشر كـ عصافير تركوا شَجرتهم جراء طَلق ناري
،،
سوف أعيد الذاكرة بعض الشئ وأقول
أهلاً غدير المشاعر .. كالحب الأول يرسخ بالقلب
ويصعب تغييرة (
)