،،وكَما يبتديءُ الصبحُ نديّاً،،
تبتديءُ فتـبلِلّني بـالعطرْ
أغرقُ فيكَ ظماً إلى ولوجِ النورْ،،
وكَما يبتديءُ الصوتُ في التعالِي في جَسَديْ
اغتَرِفُ حقيقَةَ أنّكَ لِيْ،،
أَنتْ/ أنَا ودِيبَاجَةٌ تَعْزِفُنا فِيْ هدأةِ الموجْ
أغرقُ في راحتِكَ وتظلّلنيْ بـالأخرىْ
وأسكنْ،،