اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي
عبدالإله الأنصاري
ــــــــــــــــ
* * *
آياتُ الترحيب - بك - أتلوها آناء الليل
و أطراف النهار .
:
من الغباء أنْ تتخيّل [ المشهد ] ! ،
و ليس من الذكاء أنْ يكون المشهدُ [ أنتَ ] !
يضعنا [ عبدالإله الأنصاري ] - دائماً - في مفارقةٍ عجيبة
- حدّ الدهشة - في مَشهَده .. إذْ يأخذنا من أطراف أيدينا
ليصطحبنا إليه - [ إليه ] هذه باكتمال دهشة مشاهده - غير
منتمين إلاّ للدقيق من الفواصل و الرقيق من التواصل حيث
الحرف الشارح قبضاً و النزف الفاضح نبضاً .
:
عبدالإله الأنصاري
نصرٌ أنتَ - وربّه - .
|
لا أعلم كيف أحتفي بحضور لا يشبه غيرك يا قايد
لو جمعتُ الحرف كله ما جاء بمد بعضك ولا نصيفه
لله درك من مهيب
محبة وأعلى