:
:
فاطمة
أخشى ما أخشاه أن لا تكون : مناعة
أظن أننا وصل بنا الحال إلى حال من : التبلُد ..!!
مشاكلنا و نكباتنا : كثيرة جِداً . !
بل الآدهى و الــ آمر .. أنها كبيرة و من العيار الثقيل
هل بقي أشد من : أن نطعن في ظهور بعضنا
و أن نأكل بعضنا بعضاً ... تباً لـــ الجهل
فاطمه
أحسن الله عزائنا و عزائكِ .. و رحمنا بِرحمتِه
شُكراً لــ هذا الطرح المتميز
رغم كل شيء : مؤسِف
تقديري
:
: