قَررتُ أن أنسى الدبلوماسية لــ وقت ..
وأن أقول لا:
لمن يَتسلق
لمن يحاول ُ أن يَعبرَ من خِلالي
لمن تَعود أن يأخذَ ولا يُعطي
لمن يُحاسبني ويَنسى أخطائه
لمن مرآته أكبرُ منه .. ونظاراته نحنُ أصغرُ منها
وقد يكون أغبى من أن يفرقَ بين الــ لا والــ نعم
وعليه فــ بابُ التطنيشِ يتسعُ للجميع