ليتَ الذُنوبَ ترتَبط بــِ قَوانين الجَاذبيَة يَوماً مَا ، لعلّنا نُدرك حينَها بأن أصحَابها في الأرض يَقطنون وأنّ من أجَاد تجنبها يسكن السمَاوات وماحَولها من نُجوم ..
لـِ نَقتل بعضاً من سُوء ظَن ..
ولـِ نتفَاوت في مقدَار الطَيران .. كُلاً وأعمَاله ظَاهراً .. !
.. !