ذاكَ الخجلُ يرافقُ البَسمةَ الأولى على شفاهِ عاشقٍ مرتبك , و النّظرةَ الأأولى في عينيّ عاشقة يتلعثمَ الحرفُ بها ..
أنا لم أعد انا , و وردةٌ جميلةٌ لم أعلم من أين أتت بها ,
تفاصيلُ صغيرة يا سعد , و جهّت من خلالها عقلَ القارئِ حيثُ تريدُ تماماً ..
الأستاذ سعد الوهابي :
حضوركَ مختلفٌ حيثُ كنت , فلكَ الشّكر الجزيل .