حقيقة لكل كاتب وعيه .. ولكل قارئ إختياره ....
فكما أنه يجب أن تكون الكتابة رسالة نحترمها ....
وجب على المتلقي انتقاء المفيد وترك الردئ .....
وبالأخير فهو الخاسر من كل هذه المنظومة
أخي حسين الراوي ....
يعجبني هذا الإحساس بالمسؤولية وبحقيقة الطّهر وانتقاء الحسن دائما ً ....
عندي تساؤل واحد ...!
أين المجموعة الأخرى من أصحاب القلم الإيجابي الهادف ....
القلم المسؤول ... الذي يبني فيمحو أثر السوء ؟؟؟
دمعة في زايد