القضية ياقرّائي الأعزّاء لا يكفيها قرار بتبديل المنهج أو السلوك أو الإعتناء بعدم ترك آثار للإقتراف !
القضية أكبر قد تهدم بيتاً وتكسر نفساً بشرية ... !
قد تُوهم قلباً بالأمان ...
قد تفتك بعلاقات وصداقات وعائلات ..
دعونا لا نعالج الخلل شكلاً ونتجاهله كمحتوى .. !
قال تعالى :
( يا أيها الذين آمنوا لا تخونوا الله والرسول وتخونوا أماناتكم وأنتم تعلمون )
انتهى ...