وَ لَكَأَن العَطُبَ فِي الرَوحِ استِعصَى إِصْلاحاً وَ مَا انْكَفَ النَزْفُ
أَبداً وَ جُورُ الحُزنِ ينهَشُ بِـ أَظافِرِه كُل بُقعَةٍ دَافِئةُ اللمْس ،
ـــ نُـورَة
البَيانُ ثَورَةٌ مِن نُورِ مَا إِن يُجمَلُ مِنك ِيا رُوح ..
وِدٌ ، وَ نفْثَةٌ مِن فَرحَ تُزِيل تكدُسَ الحُزنِ بالـ هُنا