اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.ماجد العبدالله
ما أفْعَلُ الآنْ
فالصَمتُ يَذْبَحَنِيْ واجْتَرَّ حُروفِي عُنوة
كُلَّ لُغَاتِي تَبْدُو صَغيرة وكُلَّ مَابَنيت يَبْدوء شَائهَاً فارِغاً كَصَحراء آنا الآن .!
والْحَرف يَهمِي كَالمَطَر
|
.. [ د.مَاجِد الْعَبدالله ] ..
إِنْ كَان يعْجُبك / يَتَعجَبُكَ الْ ـ صَمتْ
فَ لِتَمْتهِنْ الْزَحلقة فَوق جَفونِ الْحَرف لَأن مَـ بِ العُمقِ وَحلٍ كَثيف يَتَشكِل
بِ نَبضاتٍ مَولودة مِن قَحلِ صَحْراء لَمْ تَتَشَربْ عَطشِها إِلَا بِ مَرورك.,
بِنَاء الْ ـ حَرفْ يَحْتَاج إِلى زَيارةٍ لِ قَبور الْ مَوتى و الْ ـ تَنامي عَن الْمَلَائِكة وَ الْغِناء فِي الْـ مَنفى
يَحْتاجُ إِلى الْأَنْعَجانِ بِ وشوشة الْ وَدائعِ الخَالِقة طَفولة لَا تَتَصالح مَعنا , تَحْتَاجُ إِلى أَهْمالِ الْفَصول المُرَفْرِفة فَوق شَعر نَبيل.
فَ أن كُنت لَا تَسْتَطيع بِناء الْ حَرف أَفْعل كُل هذا وَ أَكثرْ .., وَ بَعدها حَسبي عَليك مِن قَلمٍ يَدقُ نَاقوس الجَلْطَة بَعدما كُنت تَمتلكِ الْـ دَهشة قَبل كُل هذا.
حَمتك الْ ـ مَلَائكة : )
.’.