{::::
السّدِيم ،//
لِأنّ تَبَاشِيرُ شَمْسَ الفَرَحِ
مَا دَامَتْ ضِيَاؤهَا لِرُوحٍ
سَرْمَدَاً ،/ أثِقُ فِي المُقَابِلِ
وَ بِعُمْقٍ أنّ سَحَابَةِ الحُزْنِ
هَذهِ سَتَضْمَحِلُّ يَومَاً ،،
َ
شَذْرٌ مِنْ ألْقٍ هُوَ حَرْفُكِ
يَا طَاغِية البَهَاء ،،
فَ لا حُرِمْتُكِ 
::::}