ماجد الغامدي
في كل مكان
تزرع بساتين الدهشة
وتمضي
ملكاً
.
.
.
مقامة أختصرت أحداث وأحداث..
أتعلم
لم أقرأ مقامه من يوم غادرت صفوف الثانويه ومناهج اللغة العربيه
واليوم قرأت مقامه .. تختصر أحوال العرب هذه الأيام وهمومهم بأسلوبٍ يدعوك للتصفيق
وكثيراً..
شكراً ماجد
لأنك تكتب مجداً وذكريات ودنيا