..
..
سُبحانه من أزجى الجنون بكفوفِ التوتِ الممزوج بعذبِ الحياة المنساب بأرواح قد غرست آمالها على جذوة قدر أبيض
إلى اَلْصالحِ بالروحِ:-
عذراً يُسابق الشمس بالشروقِ على وجه المرآيا الضاحكة المستبشرة بهطول وحيك نوراً لا يُعكر صفاؤه شبق غيم عابر على خيطِ أبيضِ منسوج بين أرض العقلِ وسماء الوجدِ كان الميلاد أهزوجة العشاق ،،
إرتكازُ للود المعقود بعقدِ لا حصر له ببوتقة اللقاء الحميم ...
