.
.
أما أنا ...
فـ صباحي غيرَ الذي أشتَهي ..
ما زالَ يروادُني طيفُ حلمٍ مضَى ..
أمِنَ المُمكن أن يتَحقّق كما فسّرته أنَا ؟
أم كما فسّرتهُ أنتْ !! ...
أم سَيبقَى رهنَ الخفَاءِ حتّى يحِين مَا يحِين لِـ يُولدَ حقائقَ أُخرَى و ينتشلَ ما قُلنَاه !!
قُولُوا لي بربّكم ... مَا الضّريبةُ التي نَدفعُها مقابلَ تحقيقِ حُلمٌ مَا ؟!
.
.