بعد أربعة أشهر كان وقتها وزع بين . .
كيف سيكون شكل ( روح ) أمام القراء ؟
وما هي التقسيمة التي سيكون عليها ( روح ) ؟
وما تلك الألوان التي سيتحلى بها ( روح ) ؟
وما هي آلية ظهور المواضيع والتعامل معها في ( روح ) ؟
وما بين تعديل التصميم وتغيير الألوان
وما بين تعبئة ( روح ) بالمحتويات المختلفة مما كتبت في عالم الصحافة وأثير المنتديات
لله الشكر والحمد والمنّة . . بدأ العد التنازلي السريع لانطلاق ( ورح ) نحو سماء الإنترنت .
شكراً لقبك الجميل ( شيماء الحمادي )
نعم أنتِ تستحقين الشكر أمام الملأ كثيراً . . مثلما كنتِ تجتهدين في ( روح ) خلف الملأ كثيراً .
الأستاذة ( شيماء الحمادي )
هي مديرة موقعي الشخصي ( روح ) التي أعطته من فكرها ووقتها وجهدها ومالها من دون أي مقابل .
مالها ؟!!
نعم مالها . . فهي رغم بعددددد المسافة بيني وبينها ورغم التكلفة الباهظة للتسعيرة الدولية للاتصالات
كانت تتصل بي لتأخذ رأي في أدق الأمور والتفاصيل الخاصة بـ (روح) ،
بل أنها كانت تتصل بي تستأذن بالدخول إلى (روح) وبعض المنتديات المشارك بها في كل مره
تريد بها الدخول ، رغم أني أعطيتها كافة الأرقام السرية للدخول إلى ( روح ) والمنتديات المشارك بها
ورغم أني قلت لها: أفعلي ما ترينه جيد شيماء ، ولا تراجعيني .
تبقى شيء أخير أيها الأحباب: (والله) لولا الله . . ثم إلحاح الكثير من القراء في وجود موقع شخصي لي
لمن يكن ( روح ) ينبض الآن في أثير الإنترنت ، ومن يعرفني عن قرب ويعرف مزاجيتي وفوضويتي يعرف هذا الأمر جيداً .