
أمَا آن لِـ هَذهِ الْرُوح أنْ تَسْتَرِيحْ
رِفقَا ًبهَا، لا تَقْتِلِيهَا مَرَتَينْ مَرَّة بهِ .. وَ مَرَّة بِـ يَدكِ الآن تَقْتليِهَا خَنْقَاً ! ..
رَحْمَةٌ بِـ نَفْسكِ وَ بِهَا فلا شَيءٍ يََسْتَحِقُ أنْ نُصَّلبَ مِنْ أجْلهِ مَشَاعِرنَا عَلَى جِدَارِ الْوَجَعِ ..
دَعِيِهَا تَتََألَّم فلنْ يَزِدهَا الألمَِ إلاَّ قُوَة وَ صَلابَة ..!!
ً
♦.
♦.
:: شَـذَى :: انِيِنُ المكِ كَانَ يُنَادِيِنَا كيْ نَشْهَدَ
أولَى خَطْوَاتهِ نَحو الْسَمَاءِ عَالِيََا
طِبْتِ وَ حُيِّيِتِ مِنْ هَنَا الَى اقْصَاكِ [ ..
.. ]