.
.
ورقتي الأخيرة . .
وحُلمٌ وشمه القدر بـ الوأد
لـ يموت غريراً صغيراً للتو يتعلم الكلام . .
وبين الورقة الأولى والأخيرة
يقف صاحب القبعة السوداء
لـ يختم تلك الورقة بـ وداعيةٍ تؤجج الوجع وتزيد الوجد
لـ يصبح الأمر أشبه بحلم ليل أو خيالٍ عابر
مر ولم يترك سوى حرقة وبعضٌ من حنين
سيدتي القديرة
" لحظة صمت "
عزفكِ شجيٌ حد البكاء
وحرفك مفعمٌ بالحيوية جداً
لله درك وسلم فكرك وبوحك
ودام عطركِ المنساب
(احترامات . . أولية )
سعـد