عزيزتي جلاء
قرأت الفصلين الأول والثاني لأكتشف أنني أمام قامة روائية عالية لابد أن ننحني احتراماً لها ..تمتلكين كل فنون الرواية وتخوضين بنا مطمئنة بحور الأبداع ، لم أصدق نفسي وأنا أتابع الكلمات كلمة كلمة بوله عاشق للجمال المسطور وأنت تغزلين نصك الثري لتتبدي احجار الفسيفساء أمام أعيننا لوحة بالغة الروعة والجمال ..سجليني من عشاق حرفك الجميل ..
وتقبلي تحياتي.
د. محمد فؤاد منصور
الأسكندرية