على غصن الأمنية ...
تحت فروع الحكاية المصلوبة بفروع الانتظار ...!
يغزوا الظل وطن الصبر بنداء أرهق أوراق الاحتمالات المتساقطة ...!
وأنت ...!
تقف وحيداً على مشارف الحيرة ...
يعلو فيك الصوت ولا يرجع إليك الصدى ...!!
قد تعود إليك ...
ذات لحظة تغفو فيها بها ...
ولكن ...!
إياكً وانفراط عقد صبرك ...!!
شكراً ولا تكفي ...!