أذكره جيّدا عندما نشر في فواصل
جماله كان كافيا بأن يترك كلّ هذا الأثر الباقي على مرّ الزمن,وكاّنه كتب بعيدا عن أيّ تأثير إلا شعر المرأة المرأة نفسها(مويضي البرازيّة ,الدقيس وبخوت المريّة) لاأريد أن أشبّهك بأحداهنّ لأني أريد القول بأن لشعرك هذا نكهة تشبه ذلك الشعر الجميل المكتوب بـ مسك الروح المنبعث بسبب جمرة الشعر الهادئة
"قمت أخيلة مع انّه واقف قبالي"
كلام لايكون إلا بمكنون شعريّ مليء بالشعور
تحيّاتي لك