اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي الحربي
خُزامى
[ نَحْنُ لا نَفْقِدَهُمْ ، بَلْ نَفْقِدُنا فيهُمْ ] ، في نهاية قراءتي لـِ هذه الرائِعَهْ في الأعلى إنتهيت وعلى مقربة منّي هذا التوقيع الـ حَزين فـ ألغى كل شيء أردت كتابته فـ كتبني هُوَ ياطيّبه .
[ بوح حزين لـِ روح صادقه ]
إحترامي وتقديري
|
أتذكّرُ حينَ فقدتُ نفسي للمرّةِ الأولى في حضنِ أمّي , كنتُ حزينةً جدّاً بقدرِ النّورِ الّذي كانَ يشعُّ من وجهها الطيب ..
بعدها توالى الفقدُ كسلاسلِ الجبالِ التي تخنقُ بلادي و كنتُ وحدي من يقاومُ انهيارها واحداً تلوَ الآخر ....
أشكرك أيها الطيب .