.
.
.
الوقوف هنا يغري بالالتصاق الى حد اندماجنا باحلامنا ,
نرفع رؤسنا في محاولة الوصول الى قامة تلك العلامات الموسيقية الشاهقة ,
التي تهبنا بساط السندباد , نرسل اشلاء الذائقة في رحلة الاسطورة ,
ننتشي هناك كما تريد " قبلة عاشقة " ...
هاجر البريكي....
لا تسرفي هكذا بجمال الحرف فالوقت جفاف
بصمة ٌ لإبهام سيـُبتر بعد أن يشهد لك بالابداع
دمت كما أنت وأكثر
.
.
.