.
أهَلاً بِـ هُطولكـْ
و شُكـراً لِـ القَدر الذي
بَعثني لِـ أقرأ طُرازُكـ
المُناجِي لِـ الصَدقْ ..
كَثيراً مَن هُم مِثلكـْ
و لَكن الغَباء أحيَانَاً
يَمنعُهم مِن رؤية الحَقائق
المُرسومـة ..
عزيزتِي ..
الأهَم أن يَكون الشَخص كمَا يُريد
لا مَا يُريدهُـ النَاس .. حتَى
و إن بَاتت تَصَرُفَاتهُ مِن مَاضٍ
قَد ولى ...
شُكــراً لَـ روحكـ أيتُها الأمــل ...
.