جَمْيلٌ جِداً يافَيْصل ..أن تُعرف نَفَسك بِطريقةٍ أُخرى دُون رَفع الْقُبعاتِ بِ هَذا أنا
أشْبَه بِالْمَطر ..هَذا الْوجُود الْمُفاجأة ../ وَالْحُرُّ وَالْعَفِوي بِذكَاء ,
الْـ يتبع ../ سأظل بِإنْتِظاره
وَسيُثبّت ذَلِك كَ حفاوةِ تَرحيبٍ مُتزَامنة مَع بُلوغَك الْماء ..
..ولأنِّي أثِق بأنَّ الْتَالِي سَيكُون إمْتِداداً للسماءِ وَ لِلْعُشبِّ دُونَ خُطوطٍ حَمْرَاء 
أهلاً بِكَ / أهلاً كما ضوءك
