عبد العزيز المَالكي ..
كَمَا دَائمَا ../ تستَدرِجُنا غَيمَاتُكَ عَلى حِينِ غِرّة
هَمسُكَ يَهبِطُ مِن حضنِ نَجمَةٍ ../ نديٌّ مِثل ملمَس الورد ../ مُتدثِّرٌ بِفضّةِ القَمر
مُدهشٌ ان تُفجّر الضّوءَ بينَ كفّيك
و المُدهش أكثر هي الانتقائية العالية للحَرف
شُكراً كثيراً مِن قبلُ ومِن بَعد
.
.