معدل تقييم المستوى: 149
أن يكتبَ الإنسانْ نفسهُ بهذه اللغة، وبهذا التناغم المتزّنِ الخارجِ من فمِ غيبٍ خفيّ، لهيَ الفضيلةُ العظمى والغاية الأسمى ... يا صاحبَ الكنانة...... راااائع ... كنت وما زلتَ شعراً تنضحُ يا إناءَ العفافِ والبياضْ. حبي وتقديري