سمعتك وبـ أوتار غيمات روحك عزف حُزن ، وذائِقه بـ رائِحة العطر ، وووووو جثمان صَبابهْ ، عُدت إلى قراءة صوتك فـ وجدتّك [ مُظفّري ] الغِيابْ ، بينك وبين الأمس بِضْعَةُ [ آل ] ، حُمّاك َ ليست كـ أي حُمّى : حُمّاك [ نِبال ] ، أيّها السيّد / السيّد : ثِق بـ إن شمس النُبل لا تُغطّى بـِ منفى ، الغربه تُقطّع الروح أوصال ويُنبتها الحنين إكتمال ـــ يا جَمالْ
هُنا : الأن / سـ أشرح لك لِما إخترت صُحبتك ، لإنّك البحر ُ العَرب وصلاله والأحزان !!
أعلم أنّ حُمّى الجَسد أنهكتك ، سـ أعود بِكَ إلى الفندق سـ أطلب لكَ كأسا ً من [ الليمون ] ، وأدعو لَكَ بـِ صباح [ أجمل ] ، وألتقيك َ هُنا غدا ً : فلا زال لـ الخُطى بقيّه
قُبله لـِ عُمانك / وطنك