والله وجا دور الدور .... وصرنا ندوّر لنا طابور ...!
وين طابور الصباح يا مقهى .... ووين المقهى ...!
نضحك وتضحك معنا الفناجيل ... والأكواب ....
بس اللي واخذ باله وحده اللي جالس في زاوية المقهى يشرب السيجار ...
ويحلف على صفحة الجريدة اليومية ..... ماينتظر الدور ولو بعد مليون عام ...
صباح الخير يا مقهى الأدوار ....
دمعة في زايد